قصيدة عن عاصفة الحزم بالفصحى

04-04-2015, 04:56 AM #1 ركب الفصحاء.. عـاصـفـة الـــحزم.. الــحـــــزمُ والــعـــــــزمُ شـــيــــمـــة قـــادةِ البَــلَـــــــدِ لا تـــأتـــــي بــــاللــــيـــــــث إلا جـــيــــنــــة الأســـــدِ سَــــلِـــــمْـــــتَ للـــعُــــرْبِ يـــا ســـلـــمـــانُ منتصـراً وعــــشـــــــت ذخــــراً بــأمـــر الـــــواحــــد الأحـــــدِ لـــمّــــا غــــضِــبْـــتَ رأيْــــتُ الأرضَ قـــد غــضِـبَـتْ هَـــــبّـــــــت إلــيْـــك مــــلـــــوكُ الأرضِ بـــــالــمــددِ وقــــــال قـــائـــلُـــــهـــمْ مِـــن كــــلِّ نـــاحــيــــــــــةٍ إنّـــــا وراءَك يـــا ســــلـــــمــــــانُ فــــــاعــتَـــمِــــدِ شَـــفَــــيْــــتَ هَـــمَّ قـــلــــوبِ الــعُـــــرْبِ كـــلِـــهـــمُ مـــن غــصّـــةٍ وَقَــفَــت فــي الـحَــلْـــقِ والــكـــبــــدِ لــمّــا تَـــبَـــجَّــــحَ كــلــــبُ الــــفُـــــرْسِ إنّ لــنــــــا فـــي أرضِ يــــعْــــرُبَ حِـــصْـــنٌ شـــامــخُ الـعَــمَـدِ أطَــعْـــــتُ ربَّــــكَ يـــــا ســـلــــمـــــــانُ إذْ أمَــــرَكْ أنْ قــــاتِـــــلِ الــبَـــغْـــــيَ إنْ مــــا فــــاءَ للـرَشَـــدِ رَمَــيــتـــــهُـــمُ بـَـنُــســـــورِ الـجـــوّ مــلـعَــبُـــهُــــمْ ســـلــــمـــت يـــــداك ويــســلـــم مَــن رَمَــى بِــيَــدِ نـســـورُكَ الغـــرُّ صَــبّــــوا جــــامّ غــضّــبَــتِــهِــمْ لَـهـــيـــــبَ جـــمْــــــرٍ تَــلَـــظّـــى نــارَ تَـــتَّـــقِــــدِ يـا عـاصــف الـحـــزم, إعــصـفْ بالـطــغــاة ولا تَـعـــطـــفْ عــلــيْــهِـــم ولا تَـــبْــــقِ عــلـى أحَـدِ يـــا عَـبْــــد إيـــــرانَ يــــا حـــوثِــــيُّ إنَّ لـــنـــا فــــي الحـــربِ بــاعٌ طـــويــــلٌ ســالــفُ الأمــدِ فـاسْــألْ مـلالــيــــكَ عن ذي قــــــارِ إنْ قــدِروا أن يُـــخْــــبِــــروكَ بِــمَــجْــــدٍ نـــاصـــعٍ تَــلِـــدِ والـقـــادســيـــةِ هـل تـدري بــمــا صَـنَـعَــــــتْ كـــــفُّ ابـــنِ وقّـــاصَ سـعــدِ الجِـــدِّ والجَــلَــدِ والــحَــــــــزمُ عــاصِــفَــــةٌ لا شــكَّ تَـعْــرِفــها هــلْــكُ الـعـبـيــــدِ بـهــا والـكــلـــبُ يـرتَـــعِـــدِ مــن أنــت حـتـى " بُـخَـيـْــتِـيـكُـم " يُــهَــدّدُنـا نَـــقـــيـــقُ ضــفــدعَ فـي مـسـتـنـقَــعٍ رَكِــــــدِ كــذبْــتَ فـالأرضُ هـــذي لــن تُــدَنِّـسَــهـــا مــا دام فـــي الــقــلـــبِ نــبـضٌ داخلَ الجسدِ وصــالِــحُ اللّـــصُّ مــن رامَ الـصَــــلاحَ بِـــهِ يَــلْـــقـى هَــــجِــيـــراً بِــلا مــــاءٍ ولا بَـــــرَدِ سـتـونَ مـلـيـارَ قــوتُ الـشَّـعـبِ تـسْــرِقُــــه أما خَشِيـتَ عــقـــابَ الخـــالـــقِ الــصــمـــدِ بــالأمــسِ قــد جـــاءَ مــشــويًّـا ومـحـتَـرِقـاً رِيـــحُ الــشِّــواءِ بِـه فـي سـائـــرِ الـجَــسَــدِ فـــأَدْخَـــلــــوهُ لِـمـــشْـــفــــىً لا يـلـيــقُ بِـه قــد جــهّــزوهُ بـأهْــــلِ الـطِّــــبِّ والـــعُـــدَدِ فَــسَـمْـكَـرُوهُ فــمَــعْــجُــونٌ فـــصــنْــفـــرَةٌ فـــرَشَّــــةٌ حــسَّـــنَــــتْ مِـن ذلــك الـقِــرَدِ فـعـــادَ والــجـــرْحُ لـمّـا يَـشْــفَ ســائِــرُهُ يُــحــالِــفُ الفُـرْسَ بِئْـسَ الخـائـنِ الـنَـكِـدِ ذُوقُــوا وَبَــالَــكُــمُ مِــن صُــنْــعِ كَـــفِّــكُـمُ مَـن عـانـدَ الـبـحْــرَ يَـلْــقَ المَوْجَ ذا الزَّبَدِ يــا أمّـــةِ الـيَـــمَـــنِ الـمَــيْــمُــونِ إنَّـكُــمُ أهْـــلٌ لَــنــا حُــبُّــكُــمْ فـي الـقـلـبِ يَستَنِدِ لـسْــنــا نُـعــادِيــكِ, عـادَيْــنــا عَــدَوَّكُــمُ عـبـدَ المـجـوسِ وذاك الـغـادِرِ الـوَغِـــدِ عـلــيـــك مِــنّـا ســلامٌ كُـلّـمـا صَـدَحَــت وَرْقاءُ بـانٍ عـلـى غُصْنٍ غَـضـيّ نَـــــدِ يوسف محمد باعبدالله 14/6/1436 09-05-2015, 01:21 PM #2 ركب الفصحاء (شَـــفَــــيْــــتَ هَـــمَّ قـــلــــوبِ الــعُـــــرْبِ كـــلِـــهـــمُ مـــن غــصّـــةٍ وَقَــفَــت فــي الـحَــلْـــقِ والــكـــبــــدِ) وشفيتَ قلوبا كثيرة تبحث عن أدب جميل يواكب الأحداث.

شعر عن عاصفة الحزم بالفصحى

بارك الله لك في شاعريتك من حق كل إنسان أن يُبدي رأيه دون أن يتجاوز حده, فقد يرى مالم يستطع أن يراه الآخرون بسعة فِكره

أتجمعنا القرابة والعواطفْ؟ وتوشك أن تفرقنا العواصفْ!! وقلبي مكةٌ والروح صنعا فكيف بحب ذي أو ذي أجازفْ وصنعاء التي تُقتُم إليها يمزقها بنوها والقذائفْْ فكيف ألُام إذ أبكي عليها وأصرخ أنني قلقٌ وخائفْ لنجدتنا أتيتمْ غير أني أرى وطناً بحجمِ الجرح نازفْ لأن بنوه عمال الأعادي تقاذفهُ الأسى؛ والصبح عازفْ.... أنا ضد المجوس وسوف أحيا بوجهِ ذيولها كالسيلِ جارفْ نعمْ إن المجوس بغوا علينا وجئتمْ نجدةٌ كالبرق خاطفْ أسأل الله أن يوفّق جنوده ويحفظ مليكنا ووطننا الشجاع وأوطاننا العربية وأن يعود اليمن سعيداً ونعود إليه فقد اشتقنا ماءه وسماءه وحقوله وخيراته وأهله الكرام الذين عاشوا معنا كأنهم نحن.

من زمن لا يشغلنا في المجالس إلا الوضع السياسي الساخن والراهن في المنطقة، ولعل قضية عاصفة الحزم أهم هذه القضايا ولعلها أيضاً القصيدة التي جادت بها قرائح الشعراء وتسابقوا إليها فهي التي ردت الكرامة العربية إلى شعوبنا وهي الترنيمة التي تغنى بها الصغير والكبير. ولأني شعرت في كتاباتي الأخيرة وكأني اعتذرت قليلاً من المشهد الأدبي الثقافي وصبت مقالاتي معظمها إلى الجنوب والآلة الحوثية التي تعمل بالوكالة عن إيران في جسدنا العربي وفيما سمي العاصمة الرابعة لإيران في المنطقة فلذلك آثرت أن نحلق في هذه العجالة في فضاء الشعر ولن أكون بعيدة عن القصائد التي كتبت في عاصفة الحزم. فالشعر بلسم الروح وهو البساط الذي ينقلنا إلى حدائق الكلمات وعالم الجمال، فليس أجمل أن تعزف بالكلمات وتطرب للكلمة وغناء الروح. ولعل القصائد. التي قيلت أو كتبت أو انتشرت عبر مقاطع اليوتيوب كثيرة جداً سأنتقي منها أجزاء من قصيدتين أولاهما للواء عبدالقادر كمال والثانية للشاعر اليمني زين العابدين الضبابي. كتب كمال عن الحزم والعزم: يا عاصِفَ الحَزْمِ إنّ الحَقَّ ينْتَصِرُ وباسْمِ ربِّكَ يأْتي النّصْرُ والظّفَرُ صبَّحْتَهُمْ بأبابيلٍ مُدمِّرةٍ وعاصفُ الحَزْمِ لا يُبْقي ولا يَذَرُ نَهَضْتَ فانْتَهَضَتْ بالعَزْم أُمَّتُنا وبارَكَتْ حِمْيَرٌ واسْتَشْعَرَتْ مُضَرُ وخابَ كُلُّ جبانٍ قادَهُ خَوَرٌ وانْدَسَّ كلُّ قصيرٍ مالهُ أثَرُ نَصَرْتَ بالله جاراً لاذَ في عَدنٍ واسْتأْسَدَ الفُرْسُ والحُوثِيُّ والتَّتَرُ ناديْتهمْ لِحِوارِ السِّلْمِ في بلدٍ شِعارُهُ العدْلُ والإسْلامُ والسُّوَرُ فاسْتهْتَروا وأقاموا الحَرْبَ مُشْعَلةً وساقَهُمْ لِلتّمادي الكَيْدُ والبَطَرُ فَصُلْتَ يا سَيَّدَ الشُّجْعانِ فانْدَحَروا واهْتزّتِ البيدُ والشُّطْآنُ والجُزُرُ لمْ يتّقوا غَضْبَةَ السّلْمان فانْهَمَرَتْ قذائِفٌ بِلِسانِ الحَقِّ تأْتَمِرُ أما قصيدة الشاعر اليمني التي تظهر روح الأخوة والألم في نفس الوقت لما أصاب اليمن فهي.

ما لم يقله السياسيون عن جولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الخليجية التي اختتمت عصر السبت الماضي في الكويت، عقب أن شملت كلا من أبوظبي والدوحة والمنامة، والتي نوه مجلس الوزراء في جلسة الاثنين الماضي بنتائج لقاءاتها ومباحثاتها، كان حاضرا وبقوة على ألسنة الشعراء الذين تشرفوا بإلقاء قصائدهم خلال حفلات الاستقبال المهيبة التي صافحت من خلالها شعوب الدول الأربع ضيفها الكبير. وكان واضحا علو كعب الانتصارات التي حققتها عاصفة الحزم الرامية لإعادة الشرعية في اليمن على القصائد التي ألقيت في الإمارات وقطر والبحرين والكويت، فيما حملت قصيدة الترحيب الإماراتية الرسائل الأكثر مباشرة لإيران، متوعدة نظامها باستمرار الخسائر الفادحة. واختصرت القصائد الشعرية التي تفاعل معها خادم الحرمين الشريفين، والتي بلغت مددها الزمنية مجتمعة 34 دقيقة و58 ثانية، أطولها ألقيت في الإمارات وأقصرها في البحرين، حجم الالتفاف الخليجي الشعبي والرسمي تجاه ما حققه تحالف عاصفة الحزم في اليمن، والذي تعد الدول الخليجية الأربع من أعمدته الرئيسة إلى جانب السعودية. استقبلت العواصم الخليجية التي زارها الملك سلمان بن عبدالعزيز ضيفها الكبير بثماني قصائد، نضحت بمعاني الفخر والاعتزاز بخادم الحرمين الشريفين والدور السعودي الرائد في المنطقة.

  • قصيدة عن السلام بالانجليزية
  • مطعم سكاي
  • مخطط بناء ارض 450
  • GTA-V Android 1.0 تنزيل APK للأندرويد | Aptoide
  • قصيدة عن عاصفة الحزم بالفصحى تصميم
  • تحديثات اجهزة ستار سات 2017 – موقع قنوات الشيرنج
  • قصيدة عن عاصفة الحزم بالفصحى حزين
  • أنور قرقاش تويتر
  • شعراء الجولة الخليجية 35 دقيقة تستوقف انتصارات الحزم أمام سلمان العزم | صحيفة مكة
  • تحميل برنامج ريموت كنترول اندرويد
  • قصيدة باللغة الانجليزية عن المعلم
  1. فيكتوريا سيكريت بينك
  2. الكليه التقنيه بلاك بورد
  3. فرع القاعدة في اليمن